رالف باير,اسم لا يعرفه مع الأسف أغلب من يتابعون ألعاب الفيديو هذه الأيام, ولاشك في ذلك لأن المناهل التي يتلقى منا هؤلاء المتابعون هي مصادر عقيمة وجافة المنابع مما أدى أن يظهر الجيل الجديد كجيل سطحي وعقيم الثقافة وبلغة العصر نستطيع أن نسميهم " كاجوال جيمرز".
على أية حال, شن رالف باير الأب الفعلي لألعاب الفيديو هجوما حادا على ألعاب الجيل الجديد واصفا إياها بالمسوخ!!! وذكر رالف في حوار مع مجلة " ذي إيكونوميك وورلد" الأمريكية: " حينما صنعت أول لعبة فيديو في التاريخ " بونج", كان هدفي صنع شيء جديد وظيفته الأولى والأخيرة هي التسلية, ولكن مع التقدم التكنولوجي في هذه الأيام خرجت هذه القاعدة عن مسارها وأصبحت ألعاب الفيديو وسيلة فقط لجني المال وأصبح التقنيات هي الشئ الواضح في ألعاب اليوم والتسلية لم يعد لها مكانة لدى الكثير من الذين دخلوا هذه الصناعة لجني المال, إن هذا لشيء يؤسفني فعلا."
لكن لم يخفي السيد رالف إعجابه ببعض ما أفرزته الصناعة الحديثة من ألعاب رائعة لكنه رفض أن يسمي أي لعبة!!!
في الواقع وبالنظر إلى تصريحات السيد رالف, نجد أن كلامه هو عين الصواب وهذا شعور طبيعي لشخص أبدع واخترع ليأتي بعده من يخلفه ليشوه صورة الإبداع.
الجدير بالذكر أن السيد رالف باير واجه كثير من الإجحاد ولم يكترث أحد بأنه صانع ومخترع ما يمسى ألعاب الفيديو, ولم يقدر جهده وإبداعه إلا القليل ممن علموا بدوره الرائد في هذه الصناعة.
ومضة: لعبة بونج التي صنعها رالف وبمقارنتها مع ألعاب الجيل الجديد لا نستطيع القول عليها سوى أنها " خرابيش دجاج" وكلك نظر يا سيد رالف!!!!
على أية حال, شن رالف باير الأب الفعلي لألعاب الفيديو هجوما حادا على ألعاب الجيل الجديد واصفا إياها بالمسوخ!!! وذكر رالف في حوار مع مجلة " ذي إيكونوميك وورلد" الأمريكية: " حينما صنعت أول لعبة فيديو في التاريخ " بونج", كان هدفي صنع شيء جديد وظيفته الأولى والأخيرة هي التسلية, ولكن مع التقدم التكنولوجي في هذه الأيام خرجت هذه القاعدة عن مسارها وأصبحت ألعاب الفيديو وسيلة فقط لجني المال وأصبح التقنيات هي الشئ الواضح في ألعاب اليوم والتسلية لم يعد لها مكانة لدى الكثير من الذين دخلوا هذه الصناعة لجني المال, إن هذا لشيء يؤسفني فعلا."
لكن لم يخفي السيد رالف إعجابه ببعض ما أفرزته الصناعة الحديثة من ألعاب رائعة لكنه رفض أن يسمي أي لعبة!!!
في الواقع وبالنظر إلى تصريحات السيد رالف, نجد أن كلامه هو عين الصواب وهذا شعور طبيعي لشخص أبدع واخترع ليأتي بعده من يخلفه ليشوه صورة الإبداع.
الجدير بالذكر أن السيد رالف باير واجه كثير من الإجحاد ولم يكترث أحد بأنه صانع ومخترع ما يمسى ألعاب الفيديو, ولم يقدر جهده وإبداعه إلا القليل ممن علموا بدوره الرائد في هذه الصناعة.
ومضة: لعبة بونج التي صنعها رالف وبمقارنتها مع ألعاب الجيل الجديد لا نستطيع القول عليها سوى أنها " خرابيش دجاج" وكلك نظر يا سيد رالف!!!!